مايكل جاكسون: أسرار وحقائق في ذكرى رحيله الـ 16
تمر اليوم ذكرى رحيل نجم البوب العالمي مايكل جاكسون، الذي غادر عالمنا في مثل هذا اليوم من عام 2009. رغم مرور 16 عامًا على رحيله، إلا أن اسمه لا يزال يتردد في الأوساط الفنية والإعلامية، محاطًا بالأسرار والشائعات التي لم تنتهِ بعد.
هل اعتنق مايكل جاكسون الإسلام؟
من بين أكثر الشائعات تداولًا حول مايكل جاكسون هي شائعة اعتناقه الإسلام. فقد زار البحرين عام 2005، وتردد حينها أنه أعلن إسلامه متأثرًا بصوت الأذان. كما انتشرت أخبار عن تردده على المركز الإسلامي الرئيسي في أمريكا وتغيير اسمه إلى ميكائيل. إلا أن هذه الروايات بقيت محل شك، ولم يصدر أي تأكيد رسمي بشأنها.
تروي قصة أخرى غير مؤكدة عن قصة حب جمعته بفتاة أفريقية مسلمة، أهدته نسخة من القرآن الكريم، مما دفعه للتفكير في اعتناق الإسلام. كما صرح جاكسون قبل وفاته بأيام أنه يفكر في اعتناق الإسلام، دون تأكيد رسمي لهذا القرار. يبقى الأمر غامضًا، مما يزيد من الغموض الذي أحاط دائمًا بحياة هذا النجم العالمي.
مايكل جاكسون: من هو؟
ولد مايكل جاكسون في 29 أغسطس 1958، وبدأ مسيرته الفنية في سن مبكرة مع فرقة “جاكسون 5”. امتلك موهبة فريدة وصوتًا مميزًا جعلاه نجمًا عالميًا. أطلق عام 1982 ألبوم Thriller، الذي أصبح الأكثر مبيعًا في التاريخ.
محطات في حياة مايكل جاكسون
- نشأ مايكل جاكسون في أسرة متواضعة.
- قدم رقصة “مون ووك” الشهيرة عام 1983.
- حصل على براءة اختراع لحذاء “مون ووك”.
- أصدر ألبوم Dangerous عام 1991.
- كان من محبي الحيوانات وأنشأ حديقة خاصة به.
- أصيب بحروق في رأسه أثناء تصوير إعلان تجاري.
- حصل على 13 جائزة غرامي و26 جائزة موسيقية أمريكية.
- نال الدكتوراه الفخرية في الآداب الإنسانية.
- صُنفت وفاته كلحظة ذات أهمية من قبل معهد الفيلم الأمريكي.
- اقتنى جائزة أوسكار عام 1999.
- كان ينام في غرفة معالجة بالأكسجين.
- كان يرافقه شمبانزي اسمه “بابلز”.
- كان غارقًا في الديون عند وفاته.
- توفي بسبب جرعة زائدة من البروبوفول.
