الطبيب محمود سامي: لم أر ابني إلا أسبوعين فقط..وأحاول أن أتخيل ملامحه

قال الطبيب محمود سامي قنيبر، الطبيب الذي فقد بصره أثناء عمله بمستشفيات العزل، إنه لم ير ابنه سوى أسبوعين فقط، وبعدها فقد بصره.

وأوضح في حواره مع الدكتور محمد الباز، ببرنامج آخر النهار، المذاع على فضائية النهار، أنه الآن يحاول أن يتخيل شكل ابنه، ومن يرونه يحاولون وصفه له للتعرف على ملامحه.

واستكمل أنه بعد الحادث، أصبح لديه فقدان في الإحساس في القدمين، ويخشى أن يركله بقدمه دون أن يشعر.

وواصل أن ابنه يتمتع بذكاء شديد، وأدرك أن هناك مشكلة في التواصل البصري بينهما، لذلك دائما يحاول أن يفتح عينيه دائما عندما يلاعبه.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى