عودة شيرين لحسام حبيب.. هل هي النهاية؟
في مفاجأة صادمة للوسط الفني، عادت الفنانة شيرين عبد الوهاب لطليقها حسام حبيب للمرة الثالثة، مثيرةً جدلاً واسعاً وتساؤلاتٍ مُلحة حول دوافع هذا القرار. الناقد الفني الكبير طارق الشناوي وصف عودة شيرين لحسام بـ”الكارثة”، مُعبراً عن قلقه الشديد على مستقبل الفنانة.
طارق الشناوي: عودة شيرين لحسام كارثة بكل المقاييس
أكد الشناوي في تصريحٍ خاص لـ”الأسبوع” أن شيرين تبدو غير قادرة على التحكم في أفعالها وردود أفعالها، مُستشهداً باتهاماتها السابقة لحسام حبيب بالضرب والسحل والتشهير والسرقة وتزوير الشيكات وبيع سيارتها. تساؤلات الشناوي انطلقت مُستنكرةً عودة شيرين لشخص اتهمته بكل هذه الاتهامات، حتى ولو على سبيل الصداقة. وأعرب عن خشيته من أن تكون هذه العودة هي الطريق إلى نهاية مسيرة شيرين الفنية.
حسام حبيب يقاضي محامي شيرين السابق
على صعيدٍ آخر، اتخذ حسام حبيب إجراءاتٍ قانونية ضد المحامي ياسر قنطوش، مُتهماً إياه بنشر تصريحاتٍ كاذبة ومُضللة. جاء هذا الإجراء بعد بيانٍ أصدره قنطوش أعلن فيه عودة شيرين لحسام، الأمر الذي نفاه حبيب مُشدداً على اتخاذه كافة الإجراءات القانونية اللازمة ضد كل من ينشر أو يُروج لأقوال غير صحيحة تمس سمعته.
أوضح حبيب أن تصرفات قنطوش تأتي في إطار محاولة يائسة للضغط على شيرين، التي استغنت عن خدماته بسبب أخطائه المُتكررة وتقصيره في القضايا القانونية المُكلف بها.
