جوري بكر وطليقها.. تفاصيل صادمة في أزمة الفنانة المصرية!
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي في الأيام الأخيرة تطورات مثيرة في أزمة الفنانة جوري بكر مع طليقها، حيث انتقلت تفاصيل الخلاف من “عش الزوجية” إلى ساحات المحاكم. فما هي القصة الكاملة؟
بداية الأزمة
بدأت القصة بإعلان الفنانة جوري بكر انفصالها عن زوجها رامي أحمد قبل ثلاثة أشهر، مؤكدة حرصها على علاقة ودية معه من أجل مصلحة ابنهما تميم. وأوضحت أن الانفصال جاء للحفاظ على راحة ابنها النفسية، وتجنبًا لمعايشته أجواء الخلافات والمشاحنات التي عانت منها في طفولتها. وأكدت حرصها على لقاء ابنها بوالده باستمرار.
رحلة الإسكندرية وسوء التغذية
خلال زيارة الأب الأخيرة لمصر من مقر عمله في إحدى الدول العربية، اصطحب ابنه تميم في رحلة إلى الإسكندرية. لكن عند عودة الطفل، لاحظت الأم جوري بكر علامات إعياء شديدة عليه، فنقلته إلى الطبيب الذي شخص حالته بسوء التغذية. وهنا بدأت شرارة الخلاف الحقيقي.
اتهامات بالضرب والسب والقذف
بعد الواقعة، طلبت جوري بكر من طليقها الاهتمام بصحة ابنهما خلال زياراته. إلا أن هذا الطلب لم يلقَ قبولاً، وتطور النقاش إلى مشادة كلامية انتهت بتعدي الزوج السابق عليها بالضرب أمام ابنها ووالدتها، بحسب روايتها. على إثر ذلك، استغاثت الفنانة بالأمن وقدمت بلاغاً رسمياً ضد طليقها تتهمه فيه بالسب والقذف والتعدي بالضرب.
تألق فني وسط الأزمة
على صعيد آخر، حققت جوري بكر نجاحاً ملحوظاً خلال شهر رمضان الماضي، حيث لاقى أداؤها في مسلسلي “المداح 5” و “سيد الناس” استحساناً كبيراً من الجمهور والنقاد.
