جوري بكر وطليقها.. اتهامات صادمة بازدراء الأديان وقصة طلاق مثيرة للجدل

شغلت الفنانة جوري بكر الرأي العام المصري مؤخرًا بعد اتهامها بازدراء الأديان من قبل طليقها رامي أحمد محمد زيان، لتتصدر محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي. فما هي قصة هذه الاتهامات الصادمة؟

بلاغ رسمي يتهم جوري بكر بازدراء الأديان

تقدم المستشار عبد الحميد رحيم، محامي طليق جوري بكر، ببلاغ رسمي ضدها يتهمها بالسب والقذف والتشهير، بالإضافة إلى تهمة ازدراء الأديان. ويستند البلاغ إلى رسائل صوتية أُرسلت عبر تطبيق "واتس آب"، تضمنت، حسب قول المحامي، ألفاظًا مسيئة تُشكل جريمة ازدراء الأديان.

قصة اتهام جوري بكر بازدراء الأديان

أوضح محامي طليق جوري بكر أنه تقدم بالبلاغ للنائب العام، مشيرًا إلى أن موكلته انفصلت عن الفنانة في 14 أغسطس 2024. ومنذ ذلك الحين، زعم أنها دأبت على نشر قصص وادعاءات غير صحيحة على مواقع التواصل الاجتماعي بهدف جذب الانتباه والبقاء تحت الأضواء.

جوري بكر تختلق قصصًا وهمية

بحسب البلاغ المقدم للنائب العام، تتهم جوري بكر باختلاق قصص وهمية لا أساس لها من الصحة، تلحق الضرر بسمعة طليقها وتؤثر سلبًا على حياته الاجتماعية والمهنية.

حقيقة تعدي طليق جوري بكر عليها بالضرب

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي أخبار عن تعرض جوري بكر للضرب من قبل طليقها داخل منزلها. وأكدت جوري هذه الرواية في تصريحات صحفية. إلا أن طليقها نفى هذه الادعاءات، مؤكدًا أن الرسائل الصوتية التي أرسلتها له بعد استفساره عن الأمر تضمنت سبًا وقذفًا له ولوالديه، بالإضافة إلى ألفاظ مسيئة تُشكل جريمة ازدراء الأديان.

تفاصيل زواج وانفصال جوري بكر

تزوجت جوري بكر في مارس 2023، وأخفت خبر زواجها لفترة قبل أن تُعلن عنه لاحقًا. وأنجبت ابنها "تميم" بعد زواج دام 14 شهرًا، ثم أعلنت انفصالها عن زوجها عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وبعد فترة قصيرة، أعلنت عودتهما، قبل أن تُعلن انفصالها مرة أخرى بعد 3 أشهر.