الداعية سعد البريك.. رحيل مفاجئ يُغرق المملكة في الحزن

رحل عن عالمنا الداعية الإسلامي البارز الشيخ سعد البريك، يوم أمس السبت، تاركًا وراءه إرثًا دعويًا غنيًا، ومؤلفات قيّمة أثرت المكتبة الإسلامية. وقد نعى الفقيدَ عدد كبير من العلماء والمشايخ، وعمّ الحزنُ أرجاء المملكة العربية السعودية.

صلاة الجنازة ومكانها

ستُقام صلاة الجنازة على الشيخ سعد البريك بعد صلاة ظهر اليوم الأحد، الموافق ٦ ذي القعدة 1446 هـ، في جامع الراجحي بالرياض.

نبذة عن حياة الداعية سعد البريك

وُلد الشيخ سعد البريك في مدينة الرياض عام 1962م، وتلقى تعليمه فيها. حصل على شهادة البكالوريوس من كلية الشريعة – قسم الاقتصاد – بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عام 1403هـ. ثم واصل مسيرته الأكاديمية حاصلاً على الماجستير في الفقه المقارن، والدكتوراه في الفقه بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى.

المناصب التي تولاها الشيخ سعد البريك

• مستشار ونائب رئيس اللجنة العليا في مكتب الأمير عبد العزيز بن فهد للبحوث والدراسات.
• عضو في لجنة التربية العليا.
• المشرف العام على المكاتب التعاونية للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات.

المصدر النيل نيوز